منتدى عشاق الحب
اهلا ومرحبا بكم معنا فى منتدى عشاق الحب
واهلا بكم انت الان زائر يمكنك التسجيل
للتشترك معنا وتشاركنا وكما يمكنك الاستمتاع معنا
وسجل وارى بنفسك
منتدى عشاق الحب
اهلا ومرحبا بكم معنا فى منتدى عشاق الحب
واهلا بكم انت الان زائر يمكنك التسجيل
للتشترك معنا وتشاركنا وكما يمكنك الاستمتاع معنا
وسجل وارى بنفسك
منتدى عشاق الحب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


حصريات الأفـــــــــــــــلام العـــــــــــــربيه والاجنبيــــــــــــــــه ومختلـــــــــــــــــف الافــــــــلام الاخـــــــــــرى ومسلســـــــــــــلات عربيــــــــــه وتركيـــــــــــــــه وحصريــــــــــــــــــــات أخـــــــــــــــرى
 
الرئيسيةالمجلهأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 خمسون فائده من ايه الوضوء فى صوره سورة المائدة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
روح الحياه
@صاحب المنتدى@
@صاحب المنتدى@
روح الحياه


~|| الديانة||~ : مسلم
الاوسمة : ادارة
ذكر
الابراج : العذراء
عدد المساهمات : 3467
نقاطك : 9024
السٌّمعَة : 20
تاريخ الميلاد : 16/09/1991
تاريخ التسجيل : 22/09/2010
العمر : 33
الموقع : https://brans.ahladalil.com
العمل/الترفيه : مشاغب
المزاج : رايق

خمسون فائده من ايه الوضوء فى صوره سورة المائدة  Empty
مُساهمةموضوع: خمسون فائده من ايه الوضوء فى صوره سورة المائدة    خمسون فائده من ايه الوضوء فى صوره سورة المائدة  I_icon_minitimeالثلاثاء أكتوبر 05, 2010 11:48 am

سورة المائدة

بسم الله الرحمن الرحيم


الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن أتبع هداه .


أمابعد :


فهذه خمسون فائدة على آية الوضوء من سورة المائدة من تفسير الشيخ العلامة عبد الرحمن بن ناصر السعدي - رحمه الله .


{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلاةِ فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرَافِقِ وَامْسَحُوا بِرُءُوسِكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَيْنِ وَإِنْ كُنْتُمْ جُنُبًا فَاطَّهَّرُوا وَإِنْ كُنْتُمْ مَرْضَى أَوْ عَلَى سَفَرٍ أَوْ جَاءَ أَحَدٌ مِنْكُمْ مِنَ الْغَائِطِ أَوْ لامَسْتُمُ النِّسَاءَ فَلَمْ تَجِدُوا مَاءً فَتَيَمَّمُوا صَعِيدًا طَيِّبًا فَامْسَحُوا بِوُجُوهِكُمْ وَأَيْدِيكُمْ مِنْهُ مَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيَجْعَلَ عَلَيْكُمْ مِنْ حَرَجٍ وَلَكِنْ يُرِيدُ لِيُطَهِّرَكُمْ وَلِيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ
} .



هذه آية عظيمة قد اشتملت على أحكام كثيرة، نذكر منها ما يسره الله وسهله.



ألاولى
: أن هذه المذكورات فيها امتثالها والعمل بها من لوازم الإيمان الذي لا يتم إلا به، لأنه صدرها بقوله { يَأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا } إلى آخرها. أي: يا أيها الذين آمنوا، اعملوا بمقتضى إيمانكم بما شرعناه لكم.


الثانيه
: الأمر بالقيام بالصلاة لقوله: { إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلاةِ } .


الثالثه
: الأمر بالنية للصلاة، لقوله: { إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلاةِ } أي: بقصدها ونيتها.


الرابعه
: اشتراط الطهارة لصحة الصلاة، لأن الله أمر بها عند القيام إليها، والأصل في الأمر الوجوب.


الخامسه
: أن الطهارة لا تجب بدخول الوقت، وإنما تجب عند إرادة الصلاة.


السادسه
: أن كل ما يطلق عليه اسم الصلاة، من الفرض والنفل، وفرض الكفاية، وصلاة الجنازة، تشترط له الطهارة، حتى السجود المجرد عند كثير من العلماء، كسجود التلاوة والشكر.


السابعه
: الأمر بغسل الوجه، وهو: ما تحصل به المواجهة من منابت شعر الرأس المعتاد، إلى ما انحدر من اللحيين والذقن طولا. ومن الأذن إلى الأذن عرضا.


ويدخل فيه المضمضة والاستنشاق، بالسنة، ويدخل فيه الشعور التي فيه. لكن إن كانت خفيفة فلا بد من إيصال الماء إلى البشرة، وإن كانت كثيفة اكتفي بظاهرها.


الثامنه
: الأمر بغسل اليدين، وأن حدهما إلى المرفقين و"إلى" كما قال جمهور المفسرين بمعنى "مع" كقوله تعالى: { وَلا تَأْكُلُوا أَمْوَالَهُمْ إِلَى أَمْوَالِكُمْ } ولأن الواجب لا يتم إلا بغسل جميع المرفق.


التاسعه
: الأمر بمسح الرأس.


ا لعاشره
: أنه يجب مسح جميعه، لأن الباء ليست للتبعيض، وإنما هي للملاصقة، وأنه يعم المسح بجميع الرأس.


الحاديه عشر
: أنه يكفي المسح كيفما كان، بيديه أو إحداهما، أو خرقة أو خشبة أو نحوهما، لأن الله أطلق المسح ولم يقيده بصفة، فدل ذلك على إطلاقه.


الثانيه عشر
: أن الواجب المسح. فلو غسل رأسه ولم يمر يده عليه لم يكف، لأنه لم يأت بما أمر الله به.


الثالثه عشر
: الأمر بغسل الرجلين إلى الكعبين، ويقال فيهما ما يقال في اليدين.


الرابعه عشر
: فيها الرد على الرافضة، على قراءة الجمهور بالنصب، وأنه لا يجوز مسحهما ما دامتا مكشوفتين.


الخامسه عشر
: فيه الإشارة إلى مسح [ ص 223 ] الخفين، على قراءة الجر في { وأرجلكم } .
وتكون كل من القراءتين، محمولة على معنى، فعلى قراءة النصب فيها، غسلهما إن كانتا مكشوفتين، وعلى قراءة الجر فيها، مسحهما إذا كانتا مستورتين بالخف.


السادسه عشر
: الأمر بالترتيب في الوضوء، لأن الله تعالى ذكرها مرتبة.
ولأنه أدخل ممسوحا -وهو الرأس- بين مغسولين، ولا يعلم لذلك فائدة غير الترتيب.


السابعه عشر
: أن الترتيب مخصوص بالأعضاء الأربعة المسميات في هذه الآية.
وأما الترتيب بين المضمضة والاستنشاق والوجه، أو بين اليمنى واليسرى من اليدين والرجلين، فإن ذلك غير واجب، بل يستحب تقديم المضمضة والاستنشاق على غسل الوجه، وتقديم اليمنى على اليسرى من اليدين والرجلين، وتقديم مسح الرأس على مسح الأذنين.


الثامنه عشر
: الأمر بتجديد الوضوء عند كل صلاة، لتوجد صورة المأمور به.


التاسعه عشر
: الأمر بالغسل من الجنابة.


العشرون
: أنه يجب تعميم الغسل للبدن، لأن الله أضاف التطهر للبدن، ولم يخصصه بشيء دون شيء.


الحاديه والعشرون
: الأمر بغسل ظاهر الشعر وباطنه في الجنابة.


الثانيه والعشرون
: أنه يندرج الحدث الأصغر في الحدث الأكبر، ويكفي من هما عليه أن ينوي، ثم يعمم بدنه، لأن الله لم يذكر إلا التطهر، ولم يذكر أنه يعيد الوضوء.


الثالثه والعشرون
: أن الجنب يصدق على من أنزل المني يقظة أو مناما، أو جامع ولو لم ينزل.


الرابعه والعشرون
: أن من ذكر أنه احتلم ولم يجد بللا فإنه لا غسل عليه، لأنه لم تتحقق منه الجنابة.


الخامسه والعشرون
: ذكر مِنَّة الله تعالى على العباد، بمشروعية التيمم.


السادسه والعشرون
: أن من أسباب جواز التيمم وجود المرض الذي يضره غسله بالماء، فيجوز له التيمم.


السابعه والعشرون
: أن من جملة أسباب جوازه، السفر والإتيان من البول والغائط إذا عدم الماء، فالمرض يجوز التيمم مع وجود الماء لحصول التضرر به، وباقيها يجوزه العدم للماء ولو كان في الحضر.


الثامنه والعشرون
: أن الخارج من السبيلين من بول وغائط، ينقض الوضوء.


التاسعه والعشرون
: استدل بها من قال: لا ينقض الوضوء إلا هذان الأمران، فلا ينتقض بلمس الفرج ولا بغيره.


الثلاثون
: استحباب التكنية عما يستقذر التلفظ به (1) لقوله تعالى: { أَوْ جَاءَ أَحَدٌ مِنكُم مِّنَ الْغَائِطِ } .


الحاديه والثلاثون
: أن لمس المرأة بلذة وشهوة ناقض للوضوء.


الثانيه والثلاثون
: اشتراط عدم الماء لصحة التيمم.


الثالثه والثلاثون
: أن مع وجود الماء ولو في الصلاة، يبطل التيمم لأن الله إنما أباحه مع عدم الماء.


الرابعه والثلاثون
: أنه إذا دخل الوقت وليس معه ماء، فإنه يلزمه طلبه في رحله وفيما قرب منه، لأنه لا يقال "لم يجد" لمن لم يطلب.


الخامسه والثلاثون
: أن من وجد ماء لا يكفي بعض طهارته، فإنه يلزمه استعماله، ثم يتيمم بعد ذلك.
السادس والثلاثون: أن الماء المتغير بالطاهرات، مقدم على التيمم، أي: يكون طهورا، لأن الماء المتغير ماء، فيدخل في قوله: { فَلَمْ تَجِدُوا مَاءً } .


السابعه والثلاثون
: أنه لا بد من نية التيمم لقوله: { فَتَيَمَّمُوا } أي: اقصدوا.


الثامنه والثلاثون
: أنه يكفي التيمم بكل ما تصاعد على وجه الأرض من تراب وغيره. فيكون على هذا، قوله: { فَامْسَحُوا بِوُجُوهِكُمْ وَأَيْدِيكُم مِّنْهُ } إما من باب التغليب، وأن الغالب أن يكون له غبار يمسح منه ويعلق بالوجه واليدين، وإما أن يكون إرشادا للأفضل، وأنه إذا أمكن التراب الذي فيه غبار فهو أولى.


التاسعه والثلاثون
: أنه لا يصح التيمم بالتراب النجس لأنه لا يكون طيبا بل خبيثا.


الأربعون
: أنه يمسح في التيمم الوجه واليدان فقط، دون بقية الأعضاء.


الحاديه والأربعون
: أن قوله: { بِوُجُوهِكُمْ } شامل لجميع الوجه وأنه يعممه (2) بالمسح، إلا أنه معفو عن إدخال التراب في الفم والأنف، وفيما تحت الشعور، ولو خفيفة.


الثانيه والأربعون
: أن اليدين تمسحان إلى الكوعين فقط، لأن اليدين عند الإطلاق كذلك.


فلو كان يشترط إيصال المسح إلى الذراعين لقيده الله بذلك، كما قيده في الوضوء.


الثالثه والأربعون
: أن الآية عامة في جواز التيمم، لجميع الأحداث كلها، الحدث الأكبر والأصغر، بل ولنجاسة البدن، لأن الله جعلها بدلا عن طهارة الماء، وأطلق في الآية فلم يقيد [وقد يقال أن نجاسة البدن لا تدخل في حكم التيمم لأن السياق في الأحداث وهو قول جمهور العلماء] (3) .


الرابعه والأربعون
: أن محل التيمم في الحدث الأصغر والأكبر واحد، وهو الوجه واليدان.


الخامسه والأربعون
: أنه لو نوى مَنْ عليه حدثان التيمم عنهما، فإنه يجزئ أخذا من عموم الآية وإطلاقها.


السادسه والأربعون
: أنه يكفي المسح بأي شيء كان، بيده أو غيرها، لأن الله قال { فامسحوا } ولم يذكر الممسوح به، فدل على جوازه بكل شيء.


السابعه والأربعون
: اشتراط الترتيب في طهارة التيمم، كما يشترط ذلك في الوضوء، ولأن الله بدأ بمسح الوجه قبل مسح اليدين.


الثامنه والأربعون
: أن الله تعالى -فيما شرعه لنا من الأحكام- لم يجعل علينا في ذلك من حرج ولا مشقة ولا عسر، وإنما هو رحمة منه بعباده ليطهرهم، وليتم نعمته عليهم.


التاسعه والأربعون
: أن طهارة الظاهر بالماء والتراب، تكميل لطهارة الباطن بالتوحيد، والتوبة النصوح.


الخمسون
: أن طهارة التيمم، وإن لم يكن فيها نظافة وطهارة تدرك بالحس والمشاهدة، فإن فيها طهارة معنوية ناشئة عن امتثال أمر الله تعالى.


أنه ينبغي للعبد أن يتدبر الحِكَم والأسرار في شرائع الله، في الطهارة وغيرها ليزداد معرفة وعلما، ويزداد شكرا لله ومحبة له، على ما شرع من الأحكام التي توصل العبد إلى المنازل العالية الرفيعة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://brans.ahladalil.com
 
خمسون فائده من ايه الوضوء فى صوره سورة المائدة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» لن يحافظ على الوضوء الا المؤمن
» طريقه رفع صوره فلاشيه
» 50 صوره متحركه لرند اورتن
» صوت خاشع جدا :: اواخر سورة الحشر
» قراءة نادرة بصوت الشيخ علي جابر من سورة الفرقان

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى عشاق الحب :: ألاقسام العــــــــامه للموقـــــــع :: @@@الاقسام الاسلاميه@@@ ::   :: الصوتيات والمرئيات-
انتقل الى: